الجمعة، 5 أغسطس 2011

يايها الشعب الحقير



هل انت نوع من بشر

ها هم قليل لست ادري

ام كثير كالغجر

فحقيقه الامر الجلل

ان اليهود هم الغجر

كانو قليلا او كثيرا

او قطيعا من بقر

لا فالبقر

يحزن اذا شبهته

بيهود ذاك المحتقر

قتلو نبيا مرسلا

بل قل كثيرا من بشر

قتلو رضيعا باكيا

او شيخ طاعن في الكبر

هذه قذاره محتقر

يندى لنظرته البصر

لاادرى رب قلوبهم

من نوع صخر او حجر

لا قد يكون من الحجر

ما يفيد بني البشر

هذه حقيقه محتقر

كان ولا زال الخطر

لكنني رغم الحقيقه

لا ابالي بالخطر

فانا هنا بالله اقسم

لن ينالني الحقير المحتقر

مهما تكون ومهما انت

فلن تكون كمن عبر

او مثل من حطم

الخط العنيد من الحجر

خط بارليف الحصين

كما يسميه الغجر

وكاننا يوم انتصرنا

موج بحر مستطر

وهناك كان شبابنا

يهوى الشهاده

فانتصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.